1.

التحضير المهني: من المهم أن نعد "بورتفوليو" احترافي يعكس مهاراتنا وتخصصنا.

يمكن أن يشمل هذا التصميم الجرافيكي، الرسوم، الرسم، الفوتوغرافيا، تحرير الفيديو، وغيرها.

هناك العديد من الأدوات المجانية والاستضافة الآمنة المتاحة.

2.

اختيار مجال التخصص: عند اختيار اسم الدومين، تأكد من أن يكون يعكس هويتك المهنية ويُسهل العثور عليه عبر الإنترنت.

تأكد أيضًا من أن يكون اسم الدومين غير مستخدم من قبل أحد الآخرين.

3.

استخدام الأدوات المناسبة: Wix هي منصة قوية تقدم مجموعة واسعة من الأدوات للتخصيص حسب رغبتك بدون خبرة برمجية خاصة.

4.

الشراكات الدولية: التعاون الدولي هو مفتاح النجاح في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.

من المهم أن نعمل على تحقيق اتفاقات كبيرة بين الدول مثل الولايات المتحدة والصين.

5.

التحضير لمكافحة الكوارث الطبيعية: الزلازل والزلزلات ارتدادية هي خطر حقيقي.

يجب أن نعمل على تطوير استراتيجيات فعالة للتخفيف من آثارها من خلال الاستعداد الجيد.

6.

التطوير الثقافي والفكري: المشاريع الثقافية والأدبية مثل Capital City في مصر يمكن أن تكون مصدر إلهام للتطور الثقافي والفكري للشعب المصري.

هذه المشاريع يمكن أن تعزز صورة مصر إيجابية أمام الجمهور العالمي.

7.

التعليم والتدريب: من المهم أن نركز على التعليم والتدريب المستمر لمهاراتنا المهنية.

هذا يمكن أن يساعدنا على تحقيق النجاح في مجالاتنا المختلفة.

#تتمثل

الهوية والموقع: نسج النسيج الجغرافي

بين المراكز المالية مثل دبي، وخفايا الحياة وسط الطبيعة في أمريكا الوسطى، وباب آسيا نحو التواصل الدولي في بانكوك—تساهم كل منطقة جغرافياً في القصص الأكثر تعقيدًا والتي تشكل الهويات الوطنية.

يؤثر الموقع الجغرافي بشكل عميق ليس فقط على التجارة ولكن أيضًا على الانفتاح الثقافي، التعرض للآراء الجديدة، والقوة السياسية العالمية.

بالانتقال إلى موضوع آخر، يُثير التحول الرقمي مخاوف جديرة بالاهتمام حول فقدان الطابع البشري ضمن المجتمعات الحديثة.

يجب ألا يكون تطور التكنولوجيا سلاحًا ضد إنسانيتنا وإنما وسيلة لاستكمال قدراتنا الفطرية.

دعونا نحافظ على الأخلاق الإسلامية ونتذكر أن التقنية موجودة لراحة الناس وليس للاستغناء عن وجودهم.

وأخيراً، تتحدث مدن مثل مدريد وزغوان عن قوة التاريخ في توجيه حاضرنا ومستقبلنا.

بينما يستلهم البريطانيون تاريخهم بتوحيد دفع الخدمات، يجب أن نشغل الذكريات اللمسية للحفاظ على تراثنا وثقافتنا.

لنستخدم التصميم والإبتكار لبناء حياة أفضل بأيديولوجية تدعم الخير الإنساني.

#الهويةالجغرافية #التحولالرقمي #التقاليد_الحضرية

#تقدم #الوضع #إلهام #بالإيقاعات

الذكاء الاصطناعي ومستقبل اجتهاداتنا: قوة التحالف

بفضل الذكاء الاصطناعي، تصبح رحلتنا المعرفية إلى فهم التعاليم الإسلامية أكثر جاذبية وسلاسة.

فهو يسلط الضوء على اتصالات مخفية داخل الكلمات الملهمة للنصوص الدينية، ويعيد تشكيل رؤيتنا لحياة متوافقة مع هدي الله.

إن جوهر الابتكار يكمن في دعمه للحكم البشري؛ إذ يعمل كمعاون موثوق به، يحمل عبئاً كبيراً من الأبحاث وإعادة الاستخراج للمعلومات عبر الزمن.

ومن باب أولى، ينبغي أن يقترن توظيفه بخبرة أجلاء علمائنا وأساتذتنا، بحيث يزيل الغبار الذي كسا آثار تلك المساعي الجادّة التي سبقت، ويتيح لأنوار الفتيا أن تضيء خارطة حاضرنا الزاخرة بالتحدِّيات الناجمة عن تغييرات المجتمع الحديثة.

وإذ يستمد منهجُنا المرجعي أساساته من توقير "الحكم البشري"، يتوجَّب علينا أن نشهد على أنّ تقنية الذكاء الاصطناعي هي مجرد طرائق قائمةٌ لتأسيس بيئةٍ محفزة للتأمّل والإبداع، مُعينَةً المفكرين -المؤمنون- بفهم أغوار مذاهبهم وبحثِ سبيل نهضة مجتمعاتهم وفق منهاج شرعي زكي.

ومثل أي سلاح آخر, يتمثل الخطر المحتمَل عند سفك هذا الإمكانات المباركة بلا إدراك ولا حساب؛ بحيث تُنسينا عجائب الآلات المُخترعة أصالة رسالة نبينا الكريم وكرامته وغاية العلم والمعارف الحقيقية!

وبالتالي فإن توجيه اهتماماتنا تجاه الاعتدال والتوازن هو أمر بالغ الجدية هنا ليناسب الاحتياجات الملحة لمفهوم عالم رقمي متنوع ومتغير باستمرار.

وبذلك تستقر أسس علاقتنا المثمرة بموارد تكنولوجية مستقبليّة ضمن حدود رعايتي سماوية سامية، تجمع بين محاسنهما لتحقيق هدف مشترك وهو سعادتنا وتحويل مسار وجودي جميل نحقق فيه مقاصد دين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم بالحكمة والصبر.

مناضلون مصريون وأبطال مقاومة:

إبراهيم الرفاعي، رمز للفداء والقوة، قاد مجموعته "39" صاعقة بشكل مميز في حرب أكتوبر 1973، حيث استُشهِد في يوم الجمعة الموافق 19 أكتوبر 1973.

بدأ حياته العسكرية بالتخرج من كلية الحرب عام 1954، ثم خدم كمدرس بالمدرسة الخاصة بالقوات الصاعقة في فترة مبكرة.

أثبت جدارته الشجاعة أثناء دفاعه عن بورسعيد ضد الغزو الثلاثي سنة ١٩٥٦ .

وفي زمن حرب اليمن، أصبح قائداً لكيتيبة صاعقة، وكانت تقاريره التشغيلية تؤكد قدرته الفائقة وحزمه في العمل ميدانياً.

تُوِّجَ جهده بارتقاءٍ استثنائي بسبب الأعمال البطولية التي قام بها.

وفي الجانب الآخر، نجد تحديثات متوقعة لإصدار نظام تشغيل iOS الجديد والذي يتميز بتغييرات كبيرة في تصميم واجهة الهاتف الذكي بما يتضمن تعديلات على خلفية الشاشة الرئيسية وإضافة Widgets قابلة للتخصيص حسب الرغبات الشخصية بالإضافة لإمكانية الاختيار بين أكثر من نمط مختلف لقفل الجهاز.

هذه الخاصية ستتيح المزيد من الحرية والإبداع للمستخدمين.

أما بالنسبة للقضايا السياسية, يُظهر المقال مخاوف بشأن تأثير نتائج الانتخابات الأمريكية على الوضع الإقليمي والعربي تحديداً.

فالعديد ممن يدعمون سياسة إدارة أوباما السابق يأملون في تحقيق مكاسب قد تساهم بإعادة ترتيب الأمور لصالحهم داخل دول الشرق الأوسط.

ولكن الواقع السياسي الجديد يشير لتحالفات أقوى ومعاهدات سلام جديدة فرضتها اتفاقيات القرن والتي غيَّرت أدوار اللاعبين الرئيسيين ومنحت إسرائيل دور اقليمياً جديداً أيضاً مما يجعل أي عودة محتملة نحو السياسات القديمة أمرٌ غير قابل للتحقيق عملياً وفق منظور معظم الدول العربية وبالتأكيد تحت رادع المصالح المتبادلة والمشتركة فيما بينها حالياً.

نقد خصخصة القطاع الصحي وأثرها على الاستجابة لجائحة كورونا

تعكس النصوص المذكورة مدى خطورة تركيز اقتصاديات الصحة في يد القطاع الخاص، خاصةً فيما يتعلق بأزمات كالوباء العالمي مثل جائحة كورونا.

إن الاعتماد الكبير على هذا القطاع قد أدى إلى نقص حرج في المعدات الأساسية الواقية للحياة، مثل أجهزة التنفس الاصطناعي، بسبب أولويات الربحية الشخصية للشركات الخاصة.

من المهم جداً إدراك أن الاستثمار الفيدرالي والإدارة العامة هما العناصر الأساسية للدفاع عن صحّة المجتمع خلال حالات الطوارئ الصحية.

فالقطاع العام ملزم بمبادئ الأخلاق والعدالة الاجتماعية التي تضمن الوصول العادل للعلاج والحماية الصحية لكل الأفراد بغض النظر عن وضعهم الاقتصادي.

كما تم تسليط الضوء أيضاً على المخاطر المرتبطة بقرارات تقليص دور الدولة وإعادة هيكلة نظام الرعاية الصحية لصالح القطاع الخاص.

هذه القرارات المثيرة للجدل والتي اتخذتها الحكومات في الماضي لم تتم مراعاتها إلا الآن - أثناء حالة طوارئ صحية عالمية- حين أصبح واضحاً أنها تضع حياة المواطنين في خطر.

أخيراً وليس آخراً، فإن التجارب الشخصية للأفراد الذين اعتمدوا تاريخياً على القطاع الخاص لأسباب مختلفة، بما فيها قراراته غير المسؤولة بشأن المعروض والطلب، تؤكد أهمية إعادة النظر في سياسات الصحة العمومية لدينا.

يجب أن نحترم حقوق كل إنسان في الحصول على رعاية صحية متكاملة دون اعتبار لما إذا كان قادراً مالياً أم لا.

يتعين علينا جميعاً الانخراط في نقاش حول كيفية بناء نظام صحي أكثر عدلاً وشاملاً واستدامة.