منشورات مختصرة ومتنوعة:

الصحة والطب:

* حالة مريض عمره 63 عاماً يعاني من ربو شديد مستمر، رغم استخدام العديد من الأدوية بشكل منتظم بما فيها Symbicort, Singulair, Nasonex.

العلاج: تغيير الدواء المهيج للربو والاستعانة بالأدوية المناسبة لتحسين الحالة بإذن الله.

الرياضة والرياضيون:

* تغريد حول احتمالية انتقال اللاعب السعودي متعب الحربي للهلال، بناءً على أدائه الأخير خلال مباراة مع نادي النصر.

الدين والأمور الروحية:

* رسالة تقدير واحترام للمسلمين الشيعة العرب الذين يتبعون تعاليم الإسلام الأصيلة ويكونون بعيدين عن الممارسات غير الإسلامية كالزكاة الخمس وغيرها كما ورد في التراث الشيعي التقليدي.

التاريخ والدراسات الثقافية:

* نظرة عميقة للتاريخ السياسي والثقافي لإيران قبل قيام الجمهورية الإسلامية.

تتناول قصة الصراع بين البريطانيين والروس لنشر الفرق الباطنية داخل المجتمع الشيعي بهدف تقسيم البلاد.

هذا الأمر أدى لتكوين فرق مثل البهائية والبابية والتي انتهى بها المطاف إلى إدانة الشعب لها وأدى إلى محاولة تطهير المنطقة منها.

#والفطرياتp #الدولة

هل نحن مجرد قطيع يتبع حالمًا للاستهلاك والرغبات؟
في عصر يُسوَّق فيه الفوضى كحرية، هل تشير الأخلاق المتغيرة إلى تطور أم سقوطٍ نحو حياة آلة منحطة؟
مع بيع القيم لأولئك الذين يدفعون، فإن كل شيء يصبح نسبيًا: هل نستجيب حقًا للاختيار أم لمصالح مظلمة تُغمض الأنظار عن الواقع؟
هل في الشريعة، وحدها، قدرة فريدة على إعادة بناء شخصية الإنسان التي تفتقد البُعد بين الحق والباطل؟
هل يمكن لهذه المنظومة، التي تضبط حياة الإنسان لأن تبقى إنسانًا وليست حيوانًا، أن تعيد الخطوات نحو المعنى والهدف؟
في عالم يتغير فيه القوانين بأنين المصالح المادية، هل لدينا خيار إلا اثنين: العودة إلى التشريع الإلهي أو السقوط نحو حالة من التبعية تجعل الإنسان بلا معنى، فقط رغبات؟
هل يمكن للشريعة أن تكون الحاجز الأخير ضد انهيار حضارتنا إلى سلوكية بهائم محكومة بالغرائز؟
فكر في هذا: هل يمكن أن نبقى على قيد الحياة بشكل حقيقي دون شعور كامل بأهدافنا ومسؤولياتنا، أم ستكون غياب الشريعة تذبذبًا محتملاً نحو فجوة من الفوضى التي يصعب إغلاقها؟
هل هو جزء لا يتجزأ من مستقبلنا أو ذكرى عظيمة تشير بحثًا عن استعادة المعنى والإرادة الصارمة؟
هل ستكون نقطة التحول للبشرية أخيرًا إلى الانغماس في رفاهية آليّة، أو هل يمكن للمعرفة والإرادة أن تجد مصائر جديدة من خلال الشريعة؟
نحن على عتبة صنع اختيار كبير: هل سنقوم بإعادة التفكير واستثمار الشريعة لإنقاذ مجتمع يصطدم باستمرار بحدوده، أم سنُساعِد على جعل حالتنا المنحطَّة طبيعية؟
كونك نقطة الاختلاف في هذه الرحلة: تستجدي الشريعة، أم تستسلم لفخ الإدانة بالضياع؟
انتقل من مصير عابر إلى صانع مستقبل حيث تُحدد الأخلاق والهوية والقيم، أم ستسمح لنفسك بالانجراف نحو كارثة غير محتواة؟
هذا الاختيار يُعطِّل كل شيء.