في ظل التعامل مع التحديات العالمية المعقدة مثل الهجرة، والأمن، والصحة، والبيئة، يبدو واضحًا أنه بينما تركز السياسات والقوانين الحكومية على حلول واسعة النطاق、却柔素个人也可以 يكون لهم دور فعال من خلال مراقبة مواردهم الشخصية الرئيسية — قوة ارادتهم.

تقترح دراسة حديثة أن ضعف قوة الإرادة может يؤثرعلى طريقة إدراكنا للقضايا العالمية وكيف نقوم بتنفيذ الحلول محليًا.

إذا كان عدم الحصول على نوم جيد أو حرمان الجسم من الغذاء يؤديان إلى قرارات خاطئة حتى في أبسط جوانب الحياة اليومية,那么كيف یمكن للمدن والشركات والدول باتخاذ قرارات مهمة ومعالجة المشاكل الملحة باستخدام نفس مستوى قوة الإرادة المهزومة؟

بالنظر إلي هذه العلاقة بین الصحة البدنية والجسدية وقدرة الإنسان علي تحمل المسؤوليات المهمة، ربما ينبغی لنا النظر مجدداً فی كيفية استخدامنا لإمكانياتنا البشرية القصوی فى حل التحدیات العالمية.

هل هناك رابط منطقي فيما اذا كنت قادر علی زيادة إنتاجيتك ومقاومتک تجاه المغريات الشخصیة، ستتمكن أيضا من رؤية الصورة الأكبر التی تتعلق بالتغيرات الاجتماعية والثقافیة والحكوماتیة اللازمة لاستعادة التوازن العالمي?

ربما الوقت مناسبا للتفكير ملياً حول كيف يمكن تعزيز صحتنا العامة—الجسمي والفكري— كمصدر أساسي لدعم دبلوماسیات مبتكرة ،وشراكات اقلیمیة ,و قرارات سياسية مستقبلیة هامة .

فلنتفاء بالمناقشة حول طرق تشجع الأفراد والمعاهدات والحكومات على تبادل الخبرة والخبرات لاتقان مهارات إدارة الذات لردع المشكلات العالمية.

1 মন্তব্য