الحقيقة هي أننا نبالغ كثيراً في تركيزنا على التعليم الأمني للمستخدم النهائي.

صحيح أنه مهم، لكنه ليس الحل الوحيد ولا الأكثر فعالية.

بدلاً من ذلك، علينا إعادة التفكير في نماذج الأعمال والشركات الكبرى المسؤولة عن الكثير من الهجمات الإلكترونية بسبب سوء التصميم والتطبيقات الضعيفة.

إذا لم يتم الضغط عليهم قانونياً وأخلاقياً لتطبيق أعلى معايير الأمان منذ بداية عملية التطوير، فإن كل الدورات التدريبية والأدوات الأمنية ستكون مجرد حل مؤقت يفشل أمام الخروقات الواسعة النطاق.

دعونا نتحدث بصراحة وقوة: نحن بحاجة إلى ضوابط صارمة ومراقبة شرسة للمنظمات الكبيرة قبل أن تستطيع حتى نشر منتجاتها عبر الإنترنت.

هل تتفق أم ترى الأمر بشكل مختلف؟

#النظر #كمصدر #الأمنية

11 تبصرے