في ضوء الحديث عن دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، يمكننا توسيع النقاش لتشمل كيف قد تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي أيضًا في حفظ وإحياء التراث الثقافي والذاكرة الوطنية.

تخيل نظام ذكاء اصطناعي يعمل كنظام رقمي للذاكرة، مستنداً إلى القصص والشهادات والتجارب البشرية كما في قصة إبراهيم الرفاعي.

هذا النظام يمكنه جمع وحفظ واسترجاع تراث ثقافاتنا والفهم العميق للتاريخ المحلي والدولي.

بهذه الطريقة، لا يصبح الذكاء الاصطناعي مجرد آلة تدريس، ولكن حارسًا للروحانية التاريخية والثقافية، مما يساعد جيل الشباب على فهم قيم الأمم والسعي نحو العدالة.

1 Commenti