في ظل عالم اليوم المتصل، غالبا ما تستحوذ مدننا العالمية الرئيسية على اهتمامنا بقوتها الاقتصادية ونمط حياة نابضات القلب.

لكن ماذا لو تحولت رؤيتنا نحو المواقع الناشئة التي تحتفل بتاريخها وتحتضن مستقبلها بثقة?

خذ مثال "نيجيريا"، بلد به 250 مجموعة عرقية مختلفة، ولكنه أيضًا قوة ناشئة اقتصاديًا ومنتج رئيسي للنفط.

يشكل تفاعل الطموح الريادي مع العمق الثقافي صورة مميزة للمكان الذي يتطور ويتشبث بجذوره في الوقت نفسه.

أمّا في الشرق الأوسط، تُعد سلطنة عمان منتدى جذاب آخر يستحق الفحص.

بينما لا تزال احتياطاتها من النفط الخام هائلة، فقد ركزت الحكومة بشدة مؤخرًا على التنويع والتنمية السياحية.

يمكن للسائحين هنا العثور على تراث عمر الآلاف من الأعوام بالإضافة إلى مشاريع حديثة مثل مشروع طاقة رياح الدقم الضخم.

لذا دعونا لا ننسى أبدًا أن العالم أكبر بكثير من المدن الرائجة فقط وأن هناك سعادة واسعة ومتنوعة ينتظر استكشافكم خارج دائرتكم المعتادة!

الدعوة مفتوحة الآن لرؤية عالم أكثر شمولا واستيعابه.

.

.

هيا بنا نسافر!

#والثقافة #لكل #جانب

1 टिप्पणियाँ