تذكر دائمًا بأن صحتك هي الأولوية القصوى!

تعرف على أفضل الممارسات الصحية فيما يتعلق بكيفية التعامل مع قضيتَيْن صحية رئيسيتين هما الإنفلونزا والكُحاحِ.

تعلم كيفية اختيار الدواء المناسب لك بناءً على عمرك وحالتك الصحية العامة.

الكحة لدى الأطفال: تعتبر أدوية الكحة للأطفال دون سن 6 سنوات غير آمنة وفقًا لوكالة الغذاء والدواء الأمريكية والأكاديمية الأمريكية لأطباء الأطفال.

لا يوجد ما يُعرف باسم "تحاميل البلغم"؛ هذا المصطلح غير موجود علميًا.

مرضى الربو وكحة: ينصح بتجنب استخدام أدوية الكحة لمن يعانون من الربو لأنها قد تزيد من حدّة الكحة.

الأمان في استخدام أدوية الكحة: رغم كون معظم أدوية الكحة آمنة نسبيًا لكبار السن والبالغين، إلا أنها غالبًا ما ترتبط بمخاطر إدمانية يمكن أن تؤدي إلى الشعور بالنعاس الشديد.

هناك دراسات توضح عدم فعاليتها بشكل مباشر في علاج الكحة.

الحلول البديلة: في حالات نادرة للغاية ومزمنة من الكحة التي لا تستجيب للأدوية التقليدية، قد يقترح الطبيب استخدام دواء يحتوي على الكودايين لتسكين الكحة، ولكن يستوجب وصفة طبية بسبب الآثار الجانبية المحتملة الخطيرة.

خلط المواد الفعالة: تحتوي بعض أدوية الكحة على تركيبة تجمع عدة مواد نشطة مثل مضادات الهيستامين ومضادات الاحتقان والمضادات المسكنة.

بين حين وآخر يمكن أن تساعد هذه التركيبات في تخفيف الأعراض الأخرى المرتبطة بنزلات البرد والأنفلونزا (مثل الاحتقان والحمى)، ولكن ليس مفيدة خصيصًا للتخفيف من الكحة نفسها.

دور الطبيب: طبيبك ليس فقط مسئولًا عن علاج الأعراض، بل أيضًا تحديد ومعالجة السبب الأساسي للمرض الذي قد يؤدي إلى ظهور علاماتها الظاهرة كالرشح أو التهاب الحلق وما غير ذلك مما يشمل أيضًا مشاكل الجهاز التنفس العلوي السفلي.

أسباب متنوعة للكحة: ليست جميع حالات الكحة نابعة مباشرة من المشكلات المتعلقة بصحتك التنفسية فقط؛ فقد يكون هناك عوامل خارجية تتسبب بها مثل ارتداد الحمض المعدي للمريء أو رد فعل سلبي نتيجة تناول بعض أنواع العقاقير الطبية المختلفة.

#للفعاليات #جائزة