هل يمكن أن نعتبر أن "الحقيقة" هي مجرد نقيض "الخطأ"? إذا كان الوعي البشري هو عدسة مضروبة بأغراضنا الشخصية، ثقافتنا، ومعتقداتنا، فهل يمكن أن نكون على دراية completely ب"الحقيقة"؟

هل نحتاج إلى إعادة تعريف "الحقيقة" من أجل فهمها بشكل أفضل؟

1 Mga komento