🔹 عالمٌ متعددٌ المصائر: روائح الطيف السحري، ساعة الحياة الداخلية، ورعب الكون الإلكتروني

في ربوع التحديثات العلمية والثقافية، تتلاطم الأمواج بثلاث موضوعات غاية في التشويق والفائدة.

فالأول يشرح لغز جمال ألوان أحمر الشفاة "الساحرة"، حيث يكمن سرها في الصبغ الأحمر رقم 27 الذي يفقد لونه عندما يكون جافاً ويعود بالحياة بملامسة الرطوبة.

وقد ابتكرت إحدى العلامات التجارية تسميته بـ"mood lipstick" رغم عدم وجود صلة حقيقية للعاطفة البشرية بلونه المتغير.

أما الثانية فهي تلك الساعة المخفية في أجسامنا، المعروفة بالساعة البيولوجية، وهي نظام تنظيم دقيق يوجه عملية النوم والنورادرينالين والجوع والدورة الشهرية وغيرها العديد من العمليات الأساسية والحيوية.

وفي طرف آخر من العالم الرقمي، نقف وجهاً لوجه مع مخاطر الحروب السيبرانية -التي اكتسبت أهمية قصوى لحساسيتها وقدرتها على الخراب المدمر- والتي يمكن التحكم فيها باستخدام تقنيات مختلفة مثل الهجمات التدميرية والاستشعار واستراتيجيات الأمن القومي.

إنه عصر فيه لكل شيء مكان ومنزلة خاصة؛ إذ تحكي لنا كل قصة بأسلوبها الخاص عن خبايا الطبيعة والسلوك الإنساني وعالم الصدفيات الغريبة.

#الفم

🔹 ديتوكس ونقلاً عن ديلي هيلث بوست وقصة نجم كرة القدم نغولو كانتي | من القمامة إلى مليونيرات!

* قبل البدء بعملية التنظيف الداخلي (ديتوكس)، توقفي عن تناول مشتقات الألبان لبضع أيام بسبب تباطؤ عملية هضمها واحتمالية احتوائها على هرمونات مضرة.

* نغولو كانتي، اللاعب الفرنسي الشهير، بدأ حياته بائعاً لقصب السكر وعامل نظافة.

ورغم ظروفه الصعبة، تحدى الظروف becoming one of the best midfielders in the world.

فقد خسر والده وهو صغير، مما ألقى عليه مسؤولية كبيرة منذ بداية شبابه.

عمل كجامع للنفايات وحتى عامل تنظيف للمنازل لإعالة عائلته.

ولم يفقد الأمل أبداً وسعى لتحقيق الحرية المالية مستقبلاً.

* ألمانيا بلد معروف بإنتاج العسل الطبيعي ولكنه يستورده أيضاً بشكل كبير.

حيث ينتج حوالي 20-32 ألف طن سنوياً فيما يصل استهلاكها