التواصل العابر للحدود العمرية وجسور التنمية:

يُمثل التبادل المتوازن للمعارف والخبرات جوهر تقدمنا كأفراد ومجتمعات.

إن استيعاب الدروس العملية من كبار السن وإتقان مهارات القرن الحادي والعشرين من الشباب يساعدنا على تحقيق توازن حيوي في رؤيتنا للمستقبل.

بهذه الطريقة، تتآلف أجيالنا بطبيعة تَكامل مُنتجة للنماء والفِطنة المُغايرة.

لنُعلي صوت تقبل اختلاف التجارب الوظيفيّة المحبة للإنسانيّة عامة!

الحوار المفتوح: بين الثبات وعدم اليقين:

بينما تؤكد بعض التقارير المالية على سياسة سعر الفائدة المنخفض كمجرِّد احتواء مؤقت لجائحة اقتصاديّة مدمرة، يبقى التساؤل قائماً : كمْ فترة زمنيّة ستطول فيها تلك البدائل قبل الوصول لخطوط النهاية ؟

هل سنستعيد شيئاً مشابهٌ لما كان سابقا حين نجتز تلك التجربة المؤلمة -أو بالأحرى -ندرك أن هناك بدائل أكثر ذكاء للاستقرار المالي الذي لا ترضى عنه الحكومات فقط بل الشعوب كذلك !

!

!

فلنتذكر دائما بأن اقتراحات الحل العملي غالبا ماتكون بين صمتنا وهدوئنا.

.

.

العالم الرقمي وعوائقه الأخلاقية:

مع دخولنا لهذا العالم المُتحوّر باستمرار والذي أصبحت فيه وسائل الاتصال جزءا أساسيا من حياتنا اليومية ، فقد بدأ العديد منّا يفكر ملياً فيما إذا كانت حرية استخدام الإنترنت مجهولة الهوية مجانيا بلا أي قيود أم أنها جاءت بتكاليف سرية بشروط ملتوية .

إذ ينصب تركيز الكثير الآنحول إمكانية اختراق بيانات المستخدم وانتهاكات حقوق الخصوصية وغيرها ممن المخاوف الجديدة ذات الطبيعة المعقدة نسبياً !

فلاشك ان الحديث عنها سيدوم طويلا وسيجد صداه لدى الجميع .

1 टिप्पणियाँ