"في ظل التقدم التكنولوجي المتسارع, قد ننسى بين الصفحات الافتراضية والأجهزة الذكية القيمة الحقيقية للتفاعل الإنساني.

بينما نستكشف "الطفولة الرقمية"، دعونا نسأل: ما هي الدروس التي نتعلمها من "الأمومة" والتي يمكن تطبيقها على هذا الواقع الجديد? كيف يمكننا تحقيق التوازن بين الاستفادة من الفرص التعليمية الواسعة التي توفرها التكنولوجيا وبين الحفاظ على الصحة النفسية للأطفال? وهل نحن مستعدون حقاً لتوجيه جيل المستقبل نحو بيئة رقمية آمنة ومثرية?" إن الأطفال اليوم هم رواد الغد; إن صناعة مستقبلهم الرقمي هي مهمتنا المشتركة.