كن سعيدًا الآن واستثمر بذكاء!

نصائح شخصية:

  • قبل اتخاذ أي قرار، حقق رضًا كاملًا لما لديك بالفعل.
  • هذا يساعدك على الانطلاق نحو المستقبل بإيجابية.

  • لا تستسلم لأفكار الماضي؛ دائمًا نظُر إلى الأمام.
  • قطع العلاقات مع أحداث الماضي لتستطيع تحسين حاضر ومستقبل أفضل.

  • ابتعد عن المقارنة الضارة مع الآخرين.
  • اكتفِ بما رزقك الله وابشر بشكره.

  • اعطِ نفسك فترة راحة منتظمة تسمح لك الاسترخاء والاستمتاع بالحياة كما تريد.
  • نصائح استثمارية من وارن بافيت:

  • اختر الشركات التي تجيد التعامل معها جيداً واتخذ القرارات المالية بتفاؤل طويل المدى.
  • اطلب "اللقاط" - فرص الشراء الجيدة- وفكر في نمو العائد المركب الصبور والثابت.
  • عند شرائك، تصوّر شراء كامل الأسهم بدلاً من جزء صغير منها فقط.
  • أبرز الخمس عشرة شركة لاستثمار طويل الأجل وفقًا لوارن بافيت:

    1.

    Amazon – أكبر لاعب عالمي للتجزئة عبر الإنترنت بسعر مضاعف مرتفع ولكن تاريخ أدائه يشهد على نجاحاتها المتواصلة.

    2.

    BMY - لاعبة رائدة جديدة ضمن حافظة بافيت توفر متوسط ​​عودة سنوية أكثر من ٢٫٢٪؜.

    الحقيقة اللاذعة:

    التوازن بين العمل والحياة قد يبدو خيارًا ثانويًا عندما يُظهر صاحب أعلى رتب مكافآته المالية مقابل جهد غير قابل للقياس.

    لكن هل هذا حقًا اختيار؟

    أم نحن مجبرون على الاختيارات بسبب نظام اقتصادي يجبرنا على تقديم تنازلات باستمرار؟

    نعيش في بيئة يتوقع فيها الناس المزيد من الترقية والساعات الإضافية، بينما تتراجع أولويات الصحة النفسية والروحية والترفيه.

    بدلاً من الاعتراف بأن هذا النظام مكسور، نشجع على "الأتمتة الذاتية"، حيث يتم تحميل الأفراد المسؤولية عن توجيه طاقتهم نحو "التوازن".

    لكن دعونا نسأل: لماذا ينظر المجتمع بأكمله تجاه مشكلة واحدة وهي طريقة التعامل مع الساعة البيولوجية الإنسانية كما لو كانت هوس شخصي وليس قضية مشتركة؟

    هل يجب أن يكن لنا جميعًا الخيار لشكل حياة نحقق فيه السعادة الداخلية والخارجية؟

    إن التفاوض على هذه الحقيقة الشديدة ليست عملية فردية بل حركة مجتمعية مطلوبة بشدة.

    لماذا يُعَدُّ الحصول على قرار قبول مُشَرَوط في

#تعرض #والحياة #العواطف #الشائعة #الحياة

1 commentaires