**نحن مجتمع ضحايا لعبور الحدود بين الأعمال التجارية والسياسة بشكل وثيق، لكننا لا نستطيع أن نضاهريهم لأنفسنا في هذه اللعبة، فهل هذا هو السبب؟
** تخيل حياة بدون إعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي!
لا وجود لأفلام الأشهر المجددة، أو لمجوعات المحتوى المجانية التي تحتاج إلى إشهارها لتحقيق الربح!
لا توجد شركات تقوم بجمع البيانات من هواتفنا الذكية وتسويدها لشركات أخرى.
أين يمكنني أن أمشي بدون الشعور بأن شخصًا ما يراقبني؟
فهموا: **نحن الأفراد ليس لدينا السلطة في هذا الصراع، ولكننا نملك السلطة على اختيار كيفية تحدّي هذه القوى الكبيرة!
** **لا يمكننا أن نقف وراء الحكومات المتعاونة مع الشركات الضخمة لتغيير سياساتها.
لا يمكننا أن نأمل بأن يتفوض المشرع في التغيرات.
لكن.
.
.
** هل هناك مخرج من هذا الجو؟
أجل، هناك مخرج و هو: **منظمة المستهلكين القوية!
** ألا تعرفون ما هي هذه المنظمة؟
إنها تلك التي تجمع بين القوى المجتمعية وتدعم المشتغلين والمساهمين في التغيير.
نحن لا نستطيع أن نفعل كل شيء، ولكننا يمكننا أن نسعى للتغيير من خلال الحركة الجماعية.
لنكن قادة هذه الحركات والتنظيمات!
لا تتركوا أي شيء للصدفة، بل كن حاسدين وتحمسوا لتغيير هذا العالم!

11 הערות