التوازن بين العمل والحياة الشخصية ليس مجرد حلم بعيد المنال؛ إنه اختراع زائف نشجع عليه المجتمع الحديث بينما نعيش فيه واقعًا مختلفًا.

بدلاً من اقتراح تقنيات "استراتيجية" لعلاج عرض الأعراض، علينا تحدي النظام نفسه.

هل صممنا نظام عملينا بشكل صحيح؟

هل نقدر حقًا قيمة الوقت خارج العمل؟

هل نحن مستعدون لتغيير جذري يتجاوز مجرد تعديل جدول أعمال اليوم؟

دعونا نتحدى الأفكار الشائعة ونبدأ حوارًا جادًا حول كيفية إعادة تعريف توازنًا جديدًا يناسب احتياجات البشر وليس آلات الاحتياجات المالية.

هل أنت مهتم بمراجعة ديناميكيات السلطة والقيم المهيمنة خلف هذا المفهوم؟

1 Komentari