تعتبر تقنيات تنظيم الوقت مثل التطبيقات الذكية أداة قوية في تحقيق التوازن بين العمل والأسرة، ولكن يجب أن نكون على دراية بأن هذه الأدوات لا يمكن أن تملأ الفراغ الذي تتركه الثقافة العملية التي لا تحترم أولويات الحياة الشخصية.

يجب أن نعمل على بناء ثقافة عمل تتجاوز مجرد الخطط الرسمية، وتستوعب حقًا قيمة الحياة العائلية.

هذا يتطلب من المؤسسات أن تكون أكثر استدامة وحرصًا على رفاهية موظفيها، وليس فقط من خلال تقديم مزايا مجتمعية، بل من خلال تقديم بيئة عمل تتيح للعمال تحقيق التوازن بين العمل والأسرة بشكل فعال.

1 Reacties