"إن التقدم التكنولوجي والذكاء الاصطناعي هما جزء لا يتجزأ من مستقبل التعليم، ولكنهما أيضًا سلاح ذو حدين.

بينما يقدمان فرصاً عظيمة لتخصيص التعلم وتوسيع نطاقه، إلا أنهما يحملان تحديات كبيرة تتعلق بالمساواة والخصوصية.

فكيف يمكن ضمان وصول الجميع إلى فوائد الثورة الرقمية دون ترك أحد خلف الركب؟

وكيف نحافظ على خصوصية بيانات الأطفال وحمايتها من الاستخدام السيء؟

إن الجواب ليس بتجاهل التكنولوجيا، بل بوضع ضوابط صارمة وضمان الشفافية والمشاركة المجتمعية في تطوير وتنفيذ حلول الذكاء الاصطناعي التعليمية.

"

1 মন্তব্য