في عالم سريع التقلبات، تتداخل تأثيرات الأحداث العالمية مع اختيارات الأفراد لتشكّل مستقبلهم.

بينما تتخذ بعض القرارات السياسية انعكاسات بعيدة المدى، مثل توجّه الطلبة الأميركيين نحو جامعات كندا بحثاً عن بيئة تعليمية مستقرّة، فإن عوامل أخرى كالسياسة الداخلية للدول والتغيرات الاجتماعية تدفع الشباب لاحتضان تحديات جديدة.

هذا يشير إلى أن النجاح ليس فقط نتيجة للإجراءات المؤسساتية بل أيضاً لرؤية واضحة وفردية لكل فرد.

هل سيكون المستقبل ملك لمن يستعد للتغيير ويتعلم منه أم لمن يتمسك بالأمور كما عُرفت دائما؟

1 التعليقات