التطور التكنولوجي يهدد كوكب الأرض؛ فهو يؤدي إلى زيادة استهلاك الموارد الطبيعية والتسبب في تلوث البيئي وتزايد النفايات الإلكترونية الضارة بالنظام البيئي العالمي .

كما تتجه الأنظار نحو تأثير الذكاء الصناعي المتنامي والذي قد يقضي نهائيًا علي الوظائف البشرية ويحرم المجتمع من القدرات الفريدة للمعلم التقليدي والتي تشمل التعامل الإنساني العاطفي وتعزيز الابداع لدى التلاميذ.

وفي نفس السياق ، ركز البعض اهتمامه علي طرق مبتكرة لتحسين الصحة والعافية العامة عبر استخدام العلاجات المنزلية الطبيعية للعناية ببشرة الأطفال ومسام بشرتهم ومنطقة حول عيونهم وذلك باتباع مجموعة بسيطة وسهلة التطبيق من الخطوات والرعاية المنتظمة.

إن المستقبل يتطلب موازنة بين التقدم العلمي والحفاظ علي سلامة البيئة والحياة الانسانية.