كيف يمكن للمنظمات التعامل مع أزمة كورونا والحفاظ على صورتها الذهنية؟

• continuation

في ظل أزمة جائحة كورونا العالمية، تواجه المنظمات تحديات كبيرة للحفاظ على صورتها الذهنية وتعزيز مكانتها لدى الجمهور.


من بين النقاط الرئيسية التي يجب مراعاتها:

1.


المسؤولية المجتمعية: في الأزمات، تكون المسؤولية المجتمعية عاملاً رئيسياً في تعزيز صورتهم الذهنية.


يمكن للمنظمات تقديم الدعم المالي أو اللوجستي للمحتاجين، أو اتخاذ خطوات لحماية البيئة الصحية لسكان المنطقة.


2.


التخطيط والإدارة الاستراتيجية: المؤسسات التي بنَت أساساً قوياً لعلامتها التجارية قبل الأزمة تكون أكثر قدرة على تجاوز آثارها.


يتطلب الأمر مرونة واستعداداً للاستجابة السريعة للتغيرات غير المتوقعة.


3.


الثقة والشفافية: أهم جانب في إدارة سمعة المؤسسة هو الثقة.


كون واضح ومباشر بشأن القرارات والتحديثات يساعد في بناء علاقة أقوى مع العملاء والأطراف المعنية الأخرى.


4.


التكنولوجيا والاستدامة الرقمية: استخدام الأدوات التقنية مثل البرامج الإلكترونية والبث الحي يمكن أن يوفر حلولاً مبتكرة للتواصل والتعليم حتى أثناء القيود المفروضة.


على سبيل المثال، تعليم الأزهر خلال جائحة كورونا.


رحلة إلى الماضي وتبادلات الثقافات: من قلعة البرتغاليين إلى قصص الأطفال الضائعين

في مدينة ممباسا التاريخية، التقينا بشخصيات تحمل حكايات غنية ومتنوعة تعكس العمق الثقافي والتاريخي لهذه المنطقة.


بدأت الرحلة باللقاء مع أحفاد والي ممباسا القديم، حيث تتداخل الروابط العربية والبحرينية والعمانية.


زُرت مسجد المنذري الذي احتضن الشيخين محمد أبوشرين ومحمد بادي، مما يؤكد عمق التأثير الإسلامي في هذه المنطقة.


على الرغم من جمال المدينة القديم، فإنها شهدت أيضًا مراحل مختلفة من الاستعمار والاحتلال، بما في ذلك بناء القلعة البرتغالية التي تم إعادة فتحها بعد قرن من الاحتلال.


هذا يتيح لنا رؤية كيف شكلت الحروب والصراعات تاريخ المنطقة الجغرافي والثقافي.


بالإضافة لذلك، هناك الجانب الإنساني للقصص المحلية.


رويت قصة "يعقوب وعلي"، وهي شهادة مؤثرة حول خطأ طبيا أدى لتبادل طفل تركي سعودي أثناء الولادة.


رغم الصعوبات، فإن البحث والتحقق عبر تحليل الحمض النووي ساعد في حل اللغز وإعادة الوحدة للأسر المعنية.


مستقبل الديكورات المنزلية والتكنولوجيا الرق

#والصراعات #الكاجوال #فهم #الخدمة