في مجتمعنا اليوم، نلاحظ أن الأعمال الإنسانية يمكن أن تكون محورية في تغيير حياة الناس.

مثلًا، سائق الحافلات الطموح في جامعة السلطان قابوس، سيف الحسني، يجلب الأمل إلى حياة الطلاب من خلال تفاعله الدائم معهم.

هذا يثير السؤال: هل يمكن أن تكون الأعمال الإنسانية في مجالات أخرى، مثل الصحة النفسية، محورية في تحسين جودة الحياة؟

#الحديثة

1 Kommentare