## هل تساهم وسائل التواصل الاجتماعي في نشر التعصب والتطرف أكثر مما تساهمه في التوعية والنضوج الاجتماعي؟

في ظل الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها العميق على حياتنا اليومية، أصبح من الضروري التحقق من دورها في تشكيل الرأي العام والمواقف الاجتماعية.

بينما تقدم منصات مثل تويتر وفيسبوك فرصة للتعبير الحر وتبادل المعلومات، إلا أنها قد تصبح أيضًا أدوات لنشر الكراهية والتعصب والأيديولوجيات المتطرفة.

كيف يمكننا تحقيق التوازن بين حرية التعبير ومسؤوليتنا الجماعية لتجنب انتشار الخطاب الضار؟

وما هي الحلول المقترحة لمكافحة الاستخدام السيئ لهذه الوسائط الرقمية؟

1 commentaires