في هذه البيئة المتغيرة دوماً، برز الصدام الروسي الأوكراني كجسد للأنماط المعقدة التي تحدد النزاعات الدولية.

بين حين وآخر، كانت الأحزاب السرية تستخدم الإسلام كوسيلة للبروباغاندا السياسية، كما حدث مع وكالة الأمن الأمريكي ("CIA") خلال الحرب الباردة.

هذا التعاون غير المسبوق بين الطرفين استند إلى استخدام شبكات التواصل الدينية لتحقيق مكاسب سياسية عالمية.

فهم هذه الأنماط المعقدة يساعد في توضيح دوافع العديد من النزاعات الدولية الراهنة وتعاطينا مع مستقبل مشترك أكثر تعقيداً.