المنشور:

العمل التطوعي هو ضمة مؤقتة للمشاكل الاجتماعية، وهو لا يكفي لتحقيق تغييرات مستدامة.

إنه يبث روح التضامن ويعزز العلاقات بين أفراد المجتمع، لكنه لا يحل جذور الفقر، العنصرية، عدم المساواة وغيرها من القضايا الهيكلية.

هل نستمر فقط في العلاج السريع من خلال العمل التطوعي بينما تتفاقم المشاكل الأساسية؟

ما رأيك؟

هل الوقت قد حان لاستهداف النظام نفسه بدلاً من أعراضه؟

1 تبصرے