هل يمكننا القول بأن التطور التكنولوجي قلب العلاقة بين الطلب والعرض رأسًا على عقب بالنسبة لمعرفة الشباب؟

بينما كانت الكتب ذات مرة هي المصدر الرئيسي للمعرفة، فقد ولدت الإنترنت جيلاً يبحث أولاً قبل الشراء - حتى عندما يتعلق الأمر بالمعرفة.

وهذا يجبر المؤسسات التعليمية على تقديم "عرض" جذاب ومبتكر لجذب انتباه الطالب الذي اعتاد تلقي المعلومات المجانية فورًا وعلى طبق من ذهب تقريبًا.

إنها ليست نهاية العالم، بل بداية لعصر جديد يتطلب منا إعادة تصميم طرق التدريس وأنظمة التعلم لتناسب العقل الرقمي المعاصر.

ماذا عنكم؟

هل تشعرون بالتحدي لإعادة ابتكار طرق تدريسكم لاستيعاب عادات تعلم طلابكم المتغيرة باستمرار؟

#تحولاتالمعرفة #العقولالرقمية

#8922 #للتكنولوجيا #نطاق

1 Kommentare