في خضم التقدم التكنولوجي الذي نشهده، من الضروري أن نتوقف لحظة للتفكير فيما يحدث داخل عقولنا وعلاقتنا بوسائل التواصل الاجتماعي.

فالساعات التي نقضيها أمام الشاشات تؤثر بالفعل على حالتنا النفسية والجسدية، وقد نصل بها حد الإدمان دون أن نلاحظ ذلك.

فلنتعرف على العلامات التحذيرية لهذا النوع الجديد من الإدمان، ولنعترف بتأثيراته الخطيرة قبل فوات الأوان.

فلنرتقِ بمستوى نقاشنا حول الدور الثنائي للتقدم التكنولوجي والذي يشكل تهديدا وهدية في آن واحد لديننا وثقافتنا.

ولا تخجل من طلب الاستشارة ممن هم أهل لذلك حين تواجهك أي شبهة تتعلق بدينك ودنياك.

أما فيما خص الأمراض والحالات الطبية المختلفة، فنرجو التعاون والاستفادة من خبرات الغير لتوسيع مداركنا ومعارفنا.

أخيرا وليس آخرا، دعونا نجعل الحديث متجدد ومفتوح لكل الآراء والاقتراحات.

1 التعليقات