هل يمكن أن نعتبر التلوث الضوضائي شكلًا من أشكال العنف المجتمعي؟

هذا السؤال يثير إشكالية جديدة حول كيفية التعامل مع الضوضاء المستمرة في المجتمع.

هل يجب أن نعتبرها عارضًا ثانويًا لا يستحق التركيز، أم يجب أن نتعامل معها بنفس الجدية التي نعامل بها العنف الجسدي؟

هذا النقاش يفتح آفاقًا جديدة حول كيفية تأثير الضوضاء على الصحة النفسية والجسدية للمجتمع.

1 הערות