هل يمكن أن نعتبر "التكنولوجيا" مجرد واجهة زاهية لتغطية الفناء الهائل للعدالة الاجتماعية؟

نحتفل بالإنسانية، بينما ننسخها بآليات لا تنتهي لإرضاء المادة.

هل ننظر حقًا إلى الأمام، أو نحفر أعمق في مستنقع العظمة الذاتية؟

هل نغفل عن هذه الأسئلة الخطيرة قبل أن نصبح ضحايا حفرياتنا؟

1 Mga komento