في عصر المعلومات الرقمية، نواجه تحديًا كبيرًا في الحفاظ على التفكير النقدي.

بين اليقظة والحيرة، يجب أن نتمكن من التفريق بين الحقائق والأكاذيب.

هذا يتطلب توسيع مداركنا المعرفية وإعادة النظر باستمرار فيما نقرأ ونستمتع به.

الحوار الوطني يمكن أن يكون أداة فعالة لتحقيق التغيير، ولكن يجب أن يكون منصة للنقاش الهادف وليس مجرد منبر للخطابات المعدة.

يجب أن نوجه التكنولوجيا بشكل ناعم، لضمان غرس القيم الأخلاقية والبشرية.

بين الابتكار والتغيير الجذري، يجب أن نخلق مساحة للحوار الاجتماعي الذي يجمع بين الجانبين، تشجيع الناس على التعبير عن مخاوفهم وطموحاتهم في ظل إجراءات راسخة للمشاركة والمساءلة.

1 মন্তব্য