التفكير الحر ضروري لكنه قد يصبح مضللًا إن لم يكن مقيداً بحد أدنى من الأخلاق والقيم الإنسانية.

فالإنسان الذي يفكر بدون ضوابط أخلاقية قد ينتهي به المطاف إلى ابتكارات هدامة.

لذلك فإن القيود ليست فقط لأجل التنظيم والترتيب ولكن أيضاً لحماية المجتمعات والمؤسسات من الانحراف عن الطريق الصحيح.

وأعتقد أنه بينما نحتاج إلى الابتكار والإبداع، إلا أن هذا يجب أن يكون ضمن إطار واضح ومحدد لتحقيق التقدم والتطور بشكل مسؤول وبناء.

فالتوازن بين الحرية والمسؤولية هو ما يصنع الفرق حقاً.

#يرفض #وينظم #الأغلال