في الأسبوع المنصرم، شهدنا أحداثاً متعددة، بعضها محلي وبعض آخر دولي.

بدأت القصة بتبرئة اسم قطاع الدواجن المغربي من اتهامات باطلة تتعلق بالمضاربة والتهرب الضريبي.

هذا القطاع الذي يلعب دوراً محورياً في الأمن الغذائي الوطني يستحق المزيد من الدعم والحماية.

على الصعيد العالمي، أكدت إسبانيا مخاوفها من القرارات الأمريكية الأخيرة المتعلقة بالرسوم الجمركية، وهو ما يتطلب جهداً مشتركاً للحفاظ على التجارة العالمية من أي انكماش.

وفي الوقت نفسه، نجحت سلطات المغرب في منع هجرة غير شرعية عبر البحار، مؤكدة بذلك التزام البلاد بمواجهة هذه الظاهرة الخطيرة.

وفي سياق آخر، اختارت البرازيل تغيير قيادتها الرياضية بعد هزيمة ثقيلة أمام الأرجنتين، وهذا درس لكل فريق بأن الثبات والاستقرار ضروريان للتقدم.

وأخيراً، يبقى الدين الإسلامي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، كما رأينا في مسجد فاطمة الزهراء بمراكش، حيث اجتمع المصلون لأداء صلاة التراويح.

هذه اللحظات تعزز وحدة المجتمع وتقوي روابط الأخوة بيننا.

#يعكس #الموجهة

1 Comentários