المستقبل في المملكة العربية السعودية: بين الليبرالية والتقوى

الرؤية ٢٠٣٠ هي أكثر من مجرد خطة تنموية; هي حركة تاريخية تتطور إلى ساحة لصراعات فكرية شديدة.

الليبراليون، بما في ذلك العلمانيين والنسويات والمثليين، يرون في هذه الرؤية تحقيق مطالباتهم، رغم أن هدفها الأصيل هو تطوير الاقتصاد الوطني وتمكين المرأة عبر مواجهة التشدد الديني دون الانحدار نحو الانحلال الأخلاقي.

لكن هؤلاء الأشخاص يستغلون الرؤية لتحقيق أغراض خاصة بهم، مما أدى لتغذية الانقسام الداخلي ورغبت خارجية باستخدام الإعلام الإسرائيلي لبث سمومهم.

من ناحية أخرى، تحتاج الحكومات لاتخاذ قرارات شاملة قد تبدو غير شعبية مؤقتًا، مثل تقديم المساعدات الدولية أثناء الجوائح العالمية.

هنا يأتي دور التربية الوطنية: يجب تثقيف المواطنين حول أهمية تلك القرارات وعوائدها طويلة المدى على الأمن القومي والاستقرار الاجتماعي.

في عالم العملات الرقمية، يبدو أن بعض العملات مشبعة بالسوق بينما البعض الآخر يظهر علامات ضعف نسبيًا.

هذا يتجلى في انخفاض سعر XVS مقابل BTC، واستقرار LQTY/USD، وزيادة CAKE/BRL.

في حين أن بعض العملات مثل NEBL وDIABNB تعاني من نقص النشاط التجاري.

في عالم الطب التقليدي، هناك ثروة معرفية غنية من الثقافة العربية الإسلامية.

التين يقوي قولون الإنسان، والسفرجل يبنى نظرك، والزبيب يجلو النفس.

في المستقبل، تنافس الدول للتوصل لاتفاقات فضائية تضمن استخدام موارد القمر بطريقة مدنية وسلمية، رغم Resistance من الصين وروسيا.

هل يمكن أن تتناسب الليبرالية مع تقوى المجتمع؟

هل يمكن أن تتناسب رؤية ٢٠٣٠ مع القيم الإسلامية؟

هذه الأسئلة تفتح أبوابًا جديدة للتفكير والتحليل.

1 تبصرے