هل يمكن أن يكون التعصب للتاريخ الخاص بنا عائق أمام تقدمنا؟

بينما نفتخر بإنجازات الماضي، قد نغفل الدروس التي يمكن تعلمها من التجارب التاريخية للآخرين.

ربما حان الوقت لإعادة النظر في مشاركة المواطنين بشكل أكبر في صنع القرار الاقتصادي، لكن ليس عبر التصويت الشعبي المباشر، بل بتعزيز التعليم والتوعية الاقتصادية لديهم، مما يسمح لهم باتخاذ قرارات مستنيرة ومراقبة المؤسسات المتخصصة بفعالية.

هذا النهج يجمع بين فوائد الخبرة التقنية والمواقف الشعبية الواعية.