دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم الإسلامي يحمل وعداً عظيماً ولكنه ليس بديلاً للمعلمين البشر.

فهو يمكن أن يُحدث ثورة في طريقة تعلم وإدراك تعاليم الإسلام، لكن قيمة التفاعل البشري والحكمة التقليدية لا تقدّر بثمن.

فالتحدي يكمن في تحقيق التوازن الصحيح - حيث يعمل الذكاء الاصطناعي كمعزّزٍ ومساعد، وليس كبديل كامل.

هذا سيسمح لنا بالحفاظ على جوهر تراثنا بينما نستغل قوة المستقبل.

إن مستقبل الإسلام مزدهر عندما يتم الاحتفاء بالتراث والمعاصرة بالتساوي.

1 التعليقات