في عالم يتزايد فيه الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، هل نصبح عبيدا للتكنولوجيا أكثر مما كنا عليه قبل اختراعها؟

بينما تتنافس الشركات العملاقة لاستخدام البيانات الضخمة لصالح مصالحها الخاصة، يجد المرء نفسه أمام سؤال مهم: هل يستطيع الذكاء الاصطناعي فهم جوهر القيم الإنسانية والثقافة الإسلامية بشكل كامل؟

أم أنه سيظل مجرد أداة تتحرك وفق برمجتها، بغض النظر عن السياق الثقافي والديني؟

عندما يتعلق الأمر بتعلم اللغة العربية والفهم القرآني، كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقدم قيمة مضافة تفوق الفهم البشري؟

وهل هناك طريقة لتجنب التحولات الجذرية في الهوية والموروث الثقافي نتيجة لهذا النوع الجديد من المعرفة؟

1 Bình luận