في عصر التكنولوجيا المعاصر، برز التعلم القائم على اللعب كأداة قوية في تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

هذا النهج يوفر بيئة ديناميكية للاستكشاف والتطوير، ويؤهل الأطفال على تطوير مهارات اجتماعية وإدراكية وعقلية حركية.

ومع ذلك، فإن الجدل حول فعاليته لا يزال مستمرًا، مما يتطلب تقييمًا دقيقًا للمحتوى والتنظيم.

هل يمكن أن يكون التعلم القائم على اللعب هو الحل الوحيد؟

هل هناك حاجة إلى دمج نهج متعدد الجوانب يركز على نقاط قوة كل فرد واحتياجاته الفريدة؟

هذا السؤال يثير النقاش حول كيفية تحقيق تعليم مستدام ومتساوٍ.

#يخلق #تزال #أنفسنا

1 commentaires