إن التسليع الجسدي والعاطفي لعالم وسائل التواصل الاجتماعي يُهدد صحتهم النفسية لشبابنا بشدة!

تُستخدم صورهم وأفعالهم لتحقيق مكاسب مادية ومعنوية على حساب راحتهم النفسية.

دعونا نوقف هذا استغلال الصغير أمام أعيننا ونعيد لهم حقهم في الخصوصية والصحة العقلية.

هذا الوضع الخطير يدعو الجميع للتأمل العميق.

هل نحن فعلياً نتسامح مع تحويل شبابنا إلى أدوات إعلامية؟

كيف يمكننا تعزيز الأمن النفسي لهم وسط بحر الهاشتاغات والأرقام الظاهرة دائماً؟

الوقت مناسب لكل منا لإعادة تقييم دوره وكيف يساهم -أو ربما يخرب- بيئة شبابنا عبر الشبكات الاجتماعية.

هيا فلنحول هذه المواقع إلى أداة تعليمية وإنسانية وليس سوقاً للجسد والعواطف البشرية.

#بطريقة #emitted #study #لذلك

12 코멘트