إننا نحتاج إلى إعادة النظر بشكل جذري في بنية أنظمتنا التعليمية العالمية.

بدلًا من التركيز فقط على حل "تحديات" التنوع الثقافي واللغوي، يجب علينا اعتباره قوة وليس مجرد تحدٍ.

من الخطورة اعتبار اختلاف اللغات والثقافات مصدر إزعاج يحتاج لحلول؛ إنها موارد هائلة يمكن استخدامها لبناء أفكار وإنشاء تجارب فريدة تعزز فهم عالم أكثر ترابطًا ومعرفة متنوعة.

دعونا نتحدى افتراضاتنا ونعيد التفكير فيما يعنيه أن تكون مدرسة شاملة ومتقدمة نحو التنوع الحقيقي.

إن مدارس اليوم مليئة بقوة عظيمة - طاقة الشباب بثقافاتهم ولغاتهم المتعددة - ولا ينبغي لنا أن نحاول خنقها ولكن التشجيع عليها واستثمارها.

فلنجعل من تعدد الأصوات عمل مقاومة ضد الوحدة المفروضة وقدرة ثابتة على خلق أرض خصبة للإبداع والمعرفة الإنسانية الشاملة.

#الدراسي #بيئة #النظامي

5 Comentarios