منظومة الخيانة والإجرام: قصة خطيرة تكشف الوجه الحقيقي للعالم!

في قلب مخابئ الأسرار السرية لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، يوجد مركز آمن للغاية لإنتاج الأسلحة البيولوجية تحت حراسة مشددة، حيث يقيم ٦٤٠ عالماً من جنسيات مختلفة بدعم مباشر من شركات مثل "MetaBiota"، الشركة المرتبطة بهانتر بايدن وفلاًدمير زيلينسكي.

تحرس هذه الكتيبة المخيفة تُسمَّى رينات آزوف القوات، وهم جنود نازيون غير قادرين على مغادرة أوكرانيا بسبب تاريخهم الإجرامي الطويل.

وقد حاولت العديد من العمليات الخاصة تجنيد هؤلاء الأشخاص ولكن بدون نجاح، حتى تم تعيين الجنرال الأمريكي روجر كلوتيه، لكنه تعرض لهجوم أدى لفقدانه.

وقد طلب الرئيس ماكرون مساعدة بوتين إلا أنه رفض بإصرار رافضاً تسليم أي شخص أحياء أو أموات؛ لأن المعلومات التي حصل عليها فريق الكشف الروسي ستقلب موازين الحقائق العالمية رأساً على عقب حول جرائم الغرب.

ومن جهة أخرى، يؤكد ابن خلدون نظرياته حول دور الضرائب والدولة، موضحا أنها تؤدي غياب العدالة الاقتصادية واستبداد السلطة عندما ترتفع بشكل غير مبرّر بعد فترات طويلة من الحكم.

بينما تصور شخصية همام عطية مثالًا حيًّا للإرهابية الدينية المدعومة بتنظيمات عالمية إسلاموية واسعة الانتشار والتي تشكل تهديد كبير للأمن العالمي.

إنها حقبة مظلمة تحتاج لدراستها بكل حرص لتجنب إعادة التاريخ نفسه.

#آزوفستالp #يتواجد #ولولا #المغرم

8 التعليقات