العولمة ليست خياراً؛ هي واقع لا مفر منه.

لكن هذا الواقع يحمل بذور الدمار إذا لم نتعامل معه بحذر شديد.

نحن نواجه تحديًا تاريخيًا للحفاظ على هويّتنا وثقافتنا ضد موجات التوحيد العالمي.

بينما تقدم لنا العولمة الكثير من المنافع، إلا أنها تهدد أيضًا بتبييض خصوصياتنا وأصالة عاداتنا.

الحل يكمن في تعليم يُعلي قدرة الشباب على فهم وتقدير التنوع الثقافي بينما يبقى متمسكا بجذوره الأصلية.

الحكومات مطالبة بدعم مؤسسات الثقافة والفنون واللغة الوطنية لحماية تلك الخصوصيات.

دعونا نتحدى الرأي العام بأن مقاومة العولمة ليس رفضًا لها، بل دفاعًا عن حقّنا المشروع في الحياة بكيانات ثقافية مستقلة ومتعددة.

هل أنت موافق؟

أم ترى أنه ينبغي التسليم للعولمة بلا قيد أو شرط؟

!

#تحديا

9 نظرات