هل تبحث عن رفيق فريد وفنان في الطبيعة؟

تعرّف على المرموط!

المرموط حيوان صغير ذو طبيعة فريدة، يمكنه أن يقضي وقت فراغه بطرق محببة.

فهو يأكل الخضراوات والحلوى بسهولة، ولديه القدرة على الاستيقاظ للنوم مجددًا!

كما يمكنك امتطاء كرشته اللطيفة دون خوف، حيث إنه نظيف وخالي من الضوضاء.

بالإضافة إلى ذلك، فإن حب العائلة له مضمون، إذ لن تتسبب تصرفاته الغريبة بتوتّر المنزل.

نعم، قد يبدو منعزلًا إذا شعر بالحزن لكن صفيره اللطيف هو أحد سماته الفريدة والمميزة.

وفي الجانب الآخر من هذا المقال القصير، لدينا مسابقة مثيرة تشجع على الحدث المنتظر - مواجهة كرة القدم بين الهلال والنصر.

شارك توقعاتك واحصل فرصة للفوز بشاشة كمبيوتر جديدة!

لا تنسي اتباع القواعد البسيطة للمسابقة: المتابعة + إعادة التغريد + وضع علامة على أصدقاءك + كتابة نتيجة مباراك التاريخ الشهيرة تلك.

ستكون المنافسة مفتوحة للأفراد داخل المملكة العربية السعودية فقط وسيكون هناك جوائز عديدة تنتظرك!

أخيرًا وليس آخرًا، دعونا نتعمق قليلاً في موضوع نشر السلبية وكيف يؤثر الأمر علينا جميعًا.

الأفراد الذين يتميزون بالنظر الزائد لسخط الأمور بدلاً من الأمجاد المحلية هم المصدر الرئيسي لتلك الجاذبية السوداوية في حياتنا اليومية؛ فالتركيز المستمر على الأخبار السيئة مثل انتشار مرض COVID-19 وتجاهل الحقائق الإيجابية حول معدلات الشفاء يعد مثالاً واضحاً لذلك الدوران المقيت تحت تأثير الانحياز النفسي نحو الرؤية المتشائمة للأحداث بدون حكم ذاتي موضوعي.

لذا يجب الحذر وعدم انغماس النفس بشكل كامل فيما هو سلبي لأن الواقع أقرب كثيرا لما يحدث فعليا خارج منطقة الراحة الشخصية الخاصة بكل واحدٍ منا.

إن التحكم الذاتي والتفاؤل هما أفضل أدوية مقاومة التأثير السلبي لهذا النوع المعيق من التفكير.

5 মন্তব্য