شراكات استراتيجية تشكل مستقبل السياحة والاستثمار في المنطقة

مع تنامي زخم رؤية 2030 السعودية، تمتلك المملكة الآن مسارًا حتمياً للنمو السياحي والاستثماري.

ويبلغ متوسط ​​إنفاق كل سائح سنوياً 123 دولارًا، مما يمثل فرصًا هائلة للشركات المحلية ولقطاعي الضيافة والفخامة.

وفي المقابل، تدخل تركيا وقوة ديناميكية في المشهد الاستثماري الإقليمي، وتعزز رؤيتهما المشتركة لبناء نفوذ أكبر عالمياً.

ومع ذلك، عندما نتوسع خارج الحدود وننظر شرقًا、到 سلطنة عمان، تبدو الصورة ملونة للغاية.

فقد وقع البلدان حديثًا 13 مذكرة تفاهم تغطي طيف واسع من الصناعات — بداية من البتروكيماويات والطاقة المتجددة حتى قطاع التعدين والسياحة المبتكر.

فمثلا، سيؤسس الاتحاد المشترك بين شركة Okooo عمان وشركة Aqua Power Saudi Arabia ومجموعة Berbrodukt فرصة فريدة للتعاون في مختلف عناصر البنية التحتية للطاقة البديلة والبتروكيماويات.

أما بالنسبة لشركة Sabic وEconomic Development Qurm Sohar Limited Partnership Oman,將會ستبادران سوية لمشروع ضخم للبتروكيماويات.

هذا التنويع الملحوظ في التفاوض يدل بكل تأكيد على رغبة البلدين المشتركة في توسيع قاعدة اقتصاديهما المتينة بالفعل وضخ دماء جديدة فيها.

لكن رغم توغل أجندة العمل الرائجة هذه، يجب علينا ألّا نتجاهل التأثيرات العالمية غير المنتظمة—وهذا مايثيره الاختراق الأخير الذي حدث داخل مدينة ماريوبول الأوكرانية والذي يبدو أنه ارتباط غامض بعمل بحثي حيوي ومنظم من قِبل الناتو.

وهذا الحدث لن يساهم إلا بتأكيد ضرورة وجود تعاون وثقة ثابتة بين الحكومات كي يتم إدارة المخاطر المرتبطة بالعولمة والمصالح القومية بشكل فعال.

وبهذه المناسبة المثيرة، يحسم جوهر العلاقات الدولية اليوم بأنه ليس فقط من الضروري التركيزعلى زيادة البورتفوليو الخاص بك بل كذلك فهم العالم خلف المسرح وما قد يكون تأثيره الغيرمتوقع .

#لصناعة #وتوزيع #الأخرى

1 Kommentarer