هل يمكن للتكنولوجيا أن تُستخدم كوسيلة تمكين مستقلة، بدلاً من أداة سلطة؟

هذا السؤال يثير نقاشًا حول دور التكنولوجيا في الديمقراطية.

في عصر التكنولوجيا الشاملة، يجب إعادة صياغة الديمقراطية ككيان ديناميكي يشارك فيه الجميع نقدًا وإبداعًا.

يمكن للأفراد استخدام التكنولوجيا لصنع سياسات جديدة تتحدى السلطة المركزية، وسهل التشارك في اتخاذ القرار بطرق مبتكرة ومفتوحة.

هذه الفكرة تتطلب دعمًا ثقافيًا وسياسيًا يُعاد فيه التفكير في ما يشكل "التأثير" becoming a more distributed and responsible system.

من خلال هذا الانقلاب، يُعاد صياغة دور التكنولوجيا من كونها عائقًا أمام حرية إلى تحفيز مصدر لإحياء الديمقراطية.

#ليصبح

1 মন্তব্য