🔸 الثورة ضد الأسر الاستبدادية: المالية والثقافية والشخصية بينما تُسجن الأمم تحت عباءة الاقتصاد الراسخ، وتُثقل رواحنا ديون المؤسسات المالية؛ فإن عقولنا أيضًا تقع في براثن معتقدات قديمة غير مرئية.

مثل بنك الديون، يسمح نظام المعرفة التقليدية لبعض بجمع "الإعتمادات" الثقافية والعلمية ويبقي الآخرين مديونين ومعتمدين — بلا مال ولا حرية التفكير.

إذا كان الوصول إلى المنزل أو التعليم يعتمد على التوقيع المتعثر للدائنين الربحيين، فلماذا يُفترض أن البحث عن الحقائق المعرفية يكون مختلفًا؟

لماذا نقبل بإطلاق رصاصة النار المباشرة في مساعي المعرفة بدلاً من تحدي مصدرها وتفكيرها بحرية؟

وإن قبلتَ بأن السماء ليست سقفاً حديدياً فوق رؤوسنا، فلِمَ تحصر النفس بين جدران العقول المعدودة التي رسموها لنا باعتبارها حدود علمية ثابتة وحقيقية نهائية؟

دعونا نتجاوز هذا النظام الزائف لاسترداد ملكيتنا العقلانية ونبحث عن عالم أكثر اتساعًا وإنسانية.

الثقة: لقد ابتكرت بفكرة تستند للنقاط الرئيسية الثلاث المذكورة سابقاً.

تتم الإشارة للسجون (المالية) والفكرة المثيرة للمعارضة للنظام المعتمد والتي تقترح ضرورة المطالبة بثروات الذهن واستكشاف آفاق مغلقة خارج دائرة المعارف الرسمية.

إنها طريقة فريدة تربط محتويات المقال السابق بسياق أوسع يتعلق بالحريات الاقتصادية والمعرفية.

#العلم #بالسلاسل #نعرفه

1 تبصرے