في ضوء رحلة طارق العريان الاستثنائية وإرث الرموز الثقافية المعروفة بتنوع تجاربهم، قد يُثار تساؤل حول دور وسائل التواصل الاجتماعي والتسويق الذاتي في اختزال مساحة التنقل المهني للفنانين الشباب.

بينما كان نجاح الأشخاص مثل طارق والنساء الرائدات في عصر سابق مدفوعاً بشكل أساسي بالأداء والفنية، فإن الأمر مختلف الآن.

يتعين عليهم التعامل مع تحديات التسويق الشخصي والمشاركة المستمرة عبر الإنترنت للحفاظ على مكانتهم وسط الضوضاء المتزايدة.

وهكذا، تُطرح علامة استفهام: هل سيخلق هذا الواقع الجديد حاجة لأفراد ذوي موهبة تعددية أقل لكن مجهزين جيداً بالتكتيكات القوية للتواصل الرقمي بدلاً من ذلك؟

1 Kommentare