في حين أن الذكاء الاصطناعي يحمل وعداً بتخصيص تجارب التعلم، فهو معرض لتغذية عدم المساواة الحالية إن ترك بلا تنظيم.

إذا اعتمدنا على الذكاء الاصطناعي فقط لخطط الدراسة الشخصية، نخشى فقدان التركيز على المهارات التي لا يستطيع الروبوت تدريسها – مثل الحكم، التعاطف، والإبداع.

بدلاً من جعل كل شيء فردياً، ربما علينا أيضًا تشجيع البيئات التعليمية المُدمجة حيث يتم الجمع بين الخبرة البشرية المباشرة والقوة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي.

بهذه الطريقة، يمكن للتكنولوجيا أن تساعد في توسيع فرص الوصول وتعزيز البراعة، بينما يبقى العنصر البشري حيويًا لحماية الأهداف التربوية الشاملة.

هكذا تنهاقش فيما اذا كان بمقدور مجتمع تعلم مبني على التعاون بين الانسان والروبوت ان يقابل طلب عصر العولمة وايجاد طرق لاستخدام تقنية المعلومات لفائدة الجميع.

1 टिप्पणियाँ