بالنظر إلى الانصهار الرقمي والثورة التكنولوجية الأخيرة، يُثار الآن قضية مهمّة حول مستقبل العمل والقوى العاملة.

رغم أنّ الذكاء الاصطناعي قد أدى بالفعل إلى تحسين إنتاجية وصنع قرارات دقيقة، إلا أنه يعرض أيضاً خطراً كبيراً يتمثل في فقدان الأيدي العاملة الآدمية.

هذا ليس فقط تحديًا اقتصاديًا بل أخلاقيًا واجتماعيًا كذلك.

إذ يشجع علي التفكير بجدية أكبر بشأن ضمان العدالة الاجتماعية واحتمال تدريب وإعادة تأهيل العمالة المضحية بسبب التقدم التكنولوجي.

ربما يجب علينا وضع قواعد وخطة محددة للمضي قدمًا بشكل مسؤول وتعزيز وجود نظام اجتماعي حيث يكون لكل شخص دور ذو مغزى ومردوده المادي.

1 মন্তব্য