إن أحد أكبر التحديات التي يواجهها مجتمعنا الرقمي يكمن في عدم المساواة العالمية في تطبيق قوانين الخصوصية والأمان.

بينما تسعى دول متقدمة جاهدة للحفاظ على حقوق المواطنين الرقمية، فإن مناطق أخرى تواجه نقصاً واضحاً في هذه الأمور.

وهذا الوضع يحول الإنترنت إلى ساحة ليست ذات أرضية لعب عادلة لكل من لديه إمكانية الوصول إليها.

يجب على الدول الأكثر تقدماً أن تعمل مع نظرائها لتأسيس معايير قومية وعالمية موحدة لحوكمة الشبكة العنكبوتية بما يعزز الحرية الآمنة للأفراد بغض النظر عن موقعهم الجغرافي.

دعونا نبدأ حوارا جادا حول كيفية جعل الانترنت أكثر عدالة وأماناً للجميع.

#التشريعات #التعامل

11 הערות