بينما يeproch شعراء اليوم بثروة فكرية جديدة، يعيش عالمنا السياسي والاقتصادي تحديات بلا حدود.

فالروابط بين الحرب والسلام、الفلسفة والعلاقات الإنسانية هي حبل رفيع نسعى جميعاً لإتقانه.

يتجاوز الذكاء الاصطناعي الآن مجازات الشعر ليواجه حقائق السياسة المعاصرة.

ويتردد جرس التوترات الإقليمية—خاصة في الشرق الأوسط، حيث يلعب تركيا وإيران ودول أخرى دوراً ديناميكيًا لكنه شديد التعقيد.

وكذلك الأمر بالنسبة للفلسفات الاقتصادية المتغيرة باستمرار، بداية من نظريات آدام سِmith الرائدة وحتى تأثيرات الركائز الحديثة.

لكن خلف الدوامات السياسية والمحاورات الاقتصادية، هناك قصة تتطلب الاعتراف بالأفعال والمواقف المدوية بتاريخ أوروبا في العالم الثالث—خصوصًا ممارسات الاستعمار الفرنسي القاسية وغير الأنثروبولوجية في أفريقيا.

بينما نحن نحاول فهم واقعنا المضطرب حالياً، فإن إدراكنا لهذه الوفيات النفسية للشعوب الأخرى أمر بالغ الأهمية لتشريح حالة عدم المساواة العالمية وتحديها.

وعندما نتبادل الأفكار والحكايات على الإنترنت بوسائل التواصل الاجتماعي， تبرز هنا قضية مزدوجة: أحد وجوه الحرية والثاني خدتها المخبيّة وراء ضجيج الأخبار الذي يغرق أي محاولة لاستخلاص دلالات جوهرية منه.

فهو ليس مجرد وسيلة للتواصل وإنما أيضًا فرصة لاتخاذ القرار المعرفي وانتقاء المعلومات بعناية.

ولكن كمستخدمين، لدينا مهمتان أساسيتان هما إصدار أصوات مدروسة ومشاركة محتوى ذو معنى.

بهذه الطريقة، يجب اعتبار وسائل التواصل الاجتماعي بوابة للنقاش البناء والمعرفة الواسعة وليس فضاءً مقصورًا على الضوضاء الشاملة والإعلام الغير راقي.

ولا يوجد شك بأن لها تأثيرها التحرري عندما تستخدم بسلاسة ولمساعدة الإنسان وليست عبئًا عليه.

لذلك، طالبنا الأكبر اليوم يبقى رفع مستوى تدريبنا الثقافي باستخدام أدوات عصرنا رقميته لتحسين معرفتنا ورؤانا للعالم من حولنا وتحسين طرق مشاركتنا فيه!

🌈📖📱 #الثقافةالعالمية #وسائلالتواصلالإجتماعي #المشاركةالأدبية

#القارة #مؤثرا