هل يمكن أن نكون أكثر وعيًا بالآثار النفسية والاجتماعية لموسائل التواصل الاجتماعي؟

إننا نغفل عن أن هذه التكنولوجيا لا تخدم فقط كوسيلة للتواصل، بل هي أيضًا مراقب دائم على خصوصيتنا.

هل نكون حقًا نشعر بالارتباط عندما نكون مشاهدين على الشاشة بدلاً من الوقوف بجوار شخص حقيقي؟

يجب أن نتفكر في مدى خضوعنا هذا النظام الذي يصنع دخلاته من مراقبتنا الشخصية حتى لو كانت لبناء المجتمع بشكل أفضل.

#تضيق #الإنساني

1 टिप्पणियाँ