القرار النهائي ليس بيد البشر!

إن اعتماد شركات ومؤسسات كبيرة على تحليل المشاعر المدعم بالذكاء الاصطناعي ليقرر مصير منتجاتها وخدماتها يُهدد الحكم البشري الحر.

بينما يدعي البعض أنها مساعدة ذكية، إلا أنها في الواقع تشكل نوعاً جديداً من الاستبداد التكنولوجي.

الذكاء الاصطناعي، بغض النظر عن دقتها، سيظل يخضع لصانعيه وللمبرمجين الذين وضعوا هيكلها الأولي - وبالتالي قد يحمل تحيزات ومعايير غير بشرية.

هل نحن حقاً راغبون في تسليم مصائر أعمالنا وتفضيلات جمهورنا لأجهزة؟

دعونا نتوقف ونفكر ملياً قبل أن نجعل الروبوتات تتخذ القرارات نيابة عنا.

#تحليل #pومع #علينا #فريدةli #تقنيات

12 コメント